الرئيسية
مجلس حوار
۱- دعم الروابط الفكرية والثقافية والمجتمعية بين الطالب والأستاذ من خلال الحوار المستمر بين الطرفين.
۲- خلق مناخ إيجابي مبني على احترام الطالب لأستاذه واحتضان الأستاذ لطلابه.
۳- مناقشة الاقتراحات ووضع الحلول المطلوبة للمشكلات الفكرية والثقافية والمجتمعية المرتبطة بالشأن الداخلي للمعهد أو خارجه والتي يمكن طرحها على المسؤولين لاتخاذ القرارات المناسبة التي تقيد المجتمع ككل.
النتائج المستفادة لمجلس الحوار
۱- بناء المستقبل بفكر إيجابي من أجل تحقيق السلام ودعم التنمية والأخذ بيد الجميع إلى مستقبل جديد من الإخاء والوئام.
۲-ترسيخ قواعد العمل المتقن القائم على العلم وعلى الرؤية الشمولية إلى الحاضر والمستقبل في الإطار المتكامل وفي نطاق تظافر الجهود والتنسيق فيما بينها والتشاور وتبادل الخبرة والتجربة.
۳- خلق مناخ إيجابي يتيح إمكانات تبادل المصالح والمنافع وتحقيق التكامل الاجتماعي والتقارب الثقافي والترابط المصلحي الذي يخدم الأهداف المشتركة والبناء الحضاري.
٤- الحوار يجلب التغيير والتجديد ووضع استيراچيات العمل المشترك في ميادين الاقتصاد والتجارة والصناعة والزراعة والثقافة والتربية والعلوم والنكنولوچيا والإعلام.
٥- الحوار يجلب الطمأنينة والسكينة والاحساس بالأمن العقلي والوجداني الذي يساهم في تنمية قدرة المجتمع على الإبداع والابتكار الذي يؤدي إلى انطلاق جديد نحو حضارة المستقبل.
٦- الحوار يكشف نقاط الخلاف التي نستطيع معرفة أسبابها وبهذا نستطيع التغلب عليها لنفهم بعضنا بعضاً فيتم التسامح والتقارب بيننا.
٧- إثبات وإقامة مبدأ اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ولا التصارع.
۱- دعم الروابط الفكرية والثقافية والمجتمعية بين الطالب والأستاذ من خلال الحوار المستمر بين الطرفين.
۲- خلق مناخ إيجابي مبني على احترام الطالب لأستاذه واحتضان الأستاذ لطلابه.
۳- مناقشة الاقتراحات ووضع الحلول المطلوبة للمشكلات الفكرية والثقافية والمجتمعية المرتبطة بالشأن الداخلي للمعهد أو خارجه والتي يمكن طرحها على المسؤولين لاتخاذ القرارات المناسبة التي تقيد المجتمع ككل.
النتائج المستفادة لمجلس الحوار
۱- بناء المستقبل بفكر إيجابي من أجل تحقيق السلام ودعم التنمية والأخذ بيد الجميع إلى مستقبل جديد من الإخاء والوئام.
۲-ترسيخ قواعد العمل المتقن القائم على العلم وعلى الرؤية الشمولية إلى الحاضر والمستقبل في الإطار المتكامل وفي نطاق تظافر الجهود والتنسيق فيما بينها والتشاور وتبادل الخبرة والتجربة.
۳- خلق مناخ إيجابي يتيح إمكانات تبادل المصالح والمنافع وتحقيق التكامل الاجتماعي والتقارب الثقافي والترابط المصلحي الذي يخدم الأهداف المشتركة والبناء الحضاري.
٤- الحوار يجلب التغيير والتجديد ووضع استيراچيات العمل المشترك في ميادين الاقتصاد والتجارة والصناعة والزراعة والثقافة والتربية والعلوم والنكنولوچيا والإعلام.
٥- الحوار يجلب الطمأنينة والسكينة والاحساس بالأمن العقلي والوجداني الذي يساهم في تنمية قدرة المجتمع على الإبداع والابتكار الذي يؤدي إلى انطلاق جديد نحو حضارة المستقبل.
٦- الحوار يكشف نقاط الخلاف التي نستطيع معرفة أسبابها وبهذا نستطيع التغلب عليها لنفهم بعضنا بعضاً فيتم التسامح والتقارب بيننا.
٧- إثبات وإقامة مبدأ اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ولا التصارع.